برز اهتمام المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه في قضايا حماية البيئة وتنميتها منذ أمد طويل وبفضل جهوده أصبحت دولة الإمارات مثالاً يحتذى به في التحدي والتصميم على تحقيق إنجازات عملاقة في مجالات البيئة المختلفة. وبفضل اهتمام المغفور له الشيخ زايد بالبيئة والذي حظي بتقدير كل الجهات العالمية المختصة في هذا المجال، حيث تتضمن برامج وخطط التنمية دراسات علمية حول الآثار الاقتصادية والاجتماعية لمشاريع التنمية والتطوير، فيما أنشئت المؤسسات والهيئات الخاصة لإدارة وحماية البيئة وتم رسم الاستراتيجيات البيئية وتحديد أولويات العمل البيئي مثل مكافحة تلوث الهواء وتلوث الماء ومكافحة التصحر وترشيد استهلاك الموارد الطبيعية.
وحرص الشيخ زايد رحمه الله خلال فترة حكمه للمنطقة الشرقية، التي بدأت في العام 1946، على تنمية الإمكانيات الزراعية من خلال استصلاح الأراضي الزراعية الجديدة، وبناء الأفلاج، وإنشاء القنوات، إضافة إلى توفير المياه من دون مقابل، فيما حرص منذ توليه مقاليد الحكم في إمارة أبوظبي العام 1966 على الاهتمام بالقضايا البيئية حيث حظر الصيد في إمارة أبوظبي منذ العام 1977، فضلاً عن معجزة زراعة الصحراء والتي تعتبر أحد أهم الإنجازات الخالدة للشيخ زايد طيب الله ثراه حيث استطاعت دولة الإمارات وبفضل سياسته الحكيمة ترويض الصحراء والتغلب على طبيعتها القاسية الجافة، ودرجات الحرارة العالية لتتحول إلى أرض خضراء.
مشكور بس طويلة لو تخليها قصيرة
ردحذففاك يو كلكم
ردحذفالكلام كله فاضي هقهقهقهقهقهقهق
ردحذفاقول سكت
حذفمشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور
ردحذف